يجب أن نقرأ عن المجازر التي ارتكبها الاحتلال في فلسطين، مجزرة #اللد أو ما تسمى(مسيرة الموت)قصفوا المدينة جوًّا، وقتلوا ٤٢٦ طفلا ورجلا وامرأة في مسجد، واليوم التالي اجبروا ٥٠ ألف فلسطيني على المشي شرقا خارج المدينة في أحر أشهر السنة، فتناثرت الجثث على الطرق.
واليوم تنتقم الأجيال
مجزرة دير ياسين دخلوا على أهلها وهم نائمون وحاصروها من جميع الجهات ما عدا الطريق الغربي، لكن الهجوم قوبل بالمقاومة، واضطروا ليستعينوا بقوات أخرى للمساعدة، وانتهى الأمر بطرد أهلها وقتل عدد كبير منهم ثم استخدموا الديناميت وفجروا القرية بيتا بيتا! وكان يطلقون النيران على كل ما يتحرك
قال كاتب فرنسي حول مقاومة أهل القرية للهجوم: إن المهاجمين لم يخوضوا مثل تلك المعارك من قبل، فقد كان الأيسر لهم إلقاء القنابل في وسط الأسواق المزدحمة عن مهاجمة قرية تدافع عن نفسها.. لذلك لم يستطيعوا التقدُّم أمام هذا القتال العنيف"
لذلك نحن اليوم مع حي الشيخ جراح ومقاومتهم!
ومجازر أخرى لا تعدّ ولا تحصى، فمجزرة الدوايمة قتلوا الشبان دون سبب عسكري، واحتجزوا النساء وكبار السن دون ماء أو غذاء، وحطّموا رؤوس الأطفال بالعصيّ، وهدموا البيوت على رأس الأحياء. ومجزرة الطنطورة جمع أهلها عند الشاطىء ثم بدأوا بقتلهم واحدا تلو الآخر.
لازم كل العالم يسمع ويفهم!
من المشاهد المؤلمة أنهم اطلقوا النار على طفل يرضع من صدر أمه، فاخترقت الرصاصة رأسه وصدر أمه وقتلتهما.
وبهذا العالم الوحشي وغير العادل بنصير نحن غير الإنسانيين! هزلت. #GazaUnderAttac
مجزرة الطيرة بعد تعرّض القرية لغارات يهودية خرج بعض سكانها منها على دفعات، لكنها صمدت شهرين وسقطت بعد ذلك بهجوم من البحر والبر. وفي أحد أيام رمضان حمّلوا من تبقى من سكانها ومعظهم من كبار السن في باصات إلى منطقة شرق اللجون وبدأوا بإحراقهم!
عادوا بغالونات من البنزين وصبّوه على الأهالي الجالسين على صوررهم وعلى الحصاد الجاف حولهم، اشعلوا فيهم النيران، وتركوهم يحترقون، وأطلقوا النار عندما حاول بعضهم الهروب."
وطبعًا ما زالوا يمارسون المجازر إلى الآن في غزة
#GazaUnderAttack
كيف قتلوا أهل حيفا وعكا؟ بعد تهجير أهالي حيفا لعكا وتزايد أعداد السكان بالمنطقة حاصروا المدينة وأطلقوا عليهم قنابل المورتر، ثم حقنوا مياه الشرب التي كانت تصل إلى المدينة من خلال قناة الباشا بجرثومة التيفوئيد، وانتشرت الحمى، وكانت نتيجة الوباء"منع الأهالي من العودة إلى ديارهم."
للدقة أكثر بخصوص حيفا وعكا أطلقوا المدافع والمورتر على أهل المدينة، واعتقلوا كل شاب وشيخ واعتبر أسير حرب حتى المدني منهم، وبقيت النساء والأطفال دون مأوى، إضافة لعمليات الاغتصاب، والمذابح الجماعية للمدنيين. ومن القصص كيف أجبروا ثلاثة شبان على شرب سمّ السيانيد ورموا جثثهم في البحر.
#غزه_تحت_القصف
#اللد
#اللد_محررة
#غزه_تقاوم
التغريدة بالعربي
https://twitter.com/amneh98/status/1392234381507452930?s=09
التغريدة بالإنجليزي
https://twitter.com/amneh98/status/1392259129998196748?s=19

0 تعليقات